شمه‌اي از شرح حال نجم الدّين رازينج

شمه‌اي از شرح حال نجم الدّين رازي
نجم الدين رازي از مشاهير عرفاي قرن هفتم هجري است كه افزون برعرصه‌ي عرفان و اخلاق، در زمينه‌ي تفسير و تأويل قرآن كريم نيز تجربه و نگارش قابل اعتنايي داشته است.
درباره‌ي زندگاني و سوانح حيات شيخ نجم الدين رازي معروف به نجم دايه، به رغم نوشته‌ها و پژوهش‌هايي كه برخي معاصران داشته‌اند،1 هنوز نكاتي نا معلوم و زوايايي نامكشوف مانده است كه پژوهشگران را به مداقه‌ي بيشتر و تطبيق منابع تازه‌تر، فرا مي‌خواند.
ما حَصَل آنچه از منابع كهنه و نو به دست مي‌آيد، اين است كه نام كامل شيخ، «نجم الدين ابو‌بكر عبد‌اللّه بن محمد بن شاهاور بن انوشروان بن ابي النجيب الاسدي الرازي» بوده است. چنين عنوان كاملي از مقدمه‌ي مؤلف در مرموزات اسدي2 و خاتمه‌ي مرصاد العباد3 ومقدمه‌ي‌‌منارات السائرين4 به دست مي‌آيد و با نقل اصحاب تراجم همچون شمس الدين ذهبي5 (674 ـ 748هـ) و صلاح الدين صفدي6 (669 ـ 793) به تأييد مي‌رسد.
همچنين پيداست كه نزد برخي معاصرانش به «نجم الدين رازي» و نيز «نجم الدين دايه» شناخته مي‌شده است.7
آقاي دكتر رياحي در مقدمه‌ي تصحيح مرصاد العباد، وجوهي استحساني در باب وجه تسميه‌ي شيخ نجم الدين به‌«دايه» ارائه داده است كه شايد برخي كاوشگران را به كار آيد، ولي از مبهماتي كه درباره‌ي پرورش يافتگان وي وجود دارد، مشكلي نمي‌گشايد.
تاريخ ولادت شيخ، براساس آنچه كه در قديمي‌ترين منابع در خصوص وي، يافته آمده است، بايد سال 573 هجري قمري باشد. قديمي‌ترين مورّخي كه اين تاريخ را تأييد مي‌كند، شمس الدين ذهبي8 و پس از او صلاح الدين صَفَدي9 و نيز خوافي، صاحب مجمل فصيحي10 است.
حمد‌اللّه مستوفي (ولادت حدود: 680 ـ وفات حدود: 750) در تاريخ گزيده‌ي خود چنين آورده است:
شيخ نجم الدين دايه، كتاب مرصاد العباد از تصانيف اوست. در فترت مغول به روم رفت، پيش سلاطين سلجوقي، و هم آنجا فرمان يافت [در شهر قونيه مدفون است]. از اشعار اوست:
عشقت كه دواي جان اين دل ريش است زانـدازه هــر‌هــوس پـرستـي بيش است
چــيزي است كه از ازل مـرا در سـر بـود‌ كـاري است كه تـا ابد مـرا در پيش است11‌
اين مقدار اطلاعات از حمد‌اللّه مستوفي درباره‌ي نجم الدين دايه، بيانگر اين است كه مستوفي، اطلاعات دقيق و روشني درباره‌ي زندگي و فوت و محل دفن نجم الدين رازي در اختيار نداشته است و از اين‌رو به كلياتي نادرست اكتفا كرده است. دليل اين امر نيز پيداست، چرا كه نجم الدين رازي مقارن حمله‌ي مغول به آن سوي مرزهاي ايران، سفر كرده بود و سال‌هاي پايان عمر خويش را در عزلتي خودخواسته در بغداد به سرمي‌برده است. پس أدبا و مورّخان ايراني حق داشتند كه درباره‌ي تاريخ و مكان وفات وي، اطلاع درستي نداشته باشند و به نقل صرف از ديگر منابع بپردازند. پژوهشگر ايراني در اين زمينه به ناچار بايد به سراغ منابعي رود كه در بيرون از خطه‌ي ايران و بويژه در ميان اعراب به رشته‌ي تحرير درآمده‌است، زيرا همان‌گونه كه ثابت شده، نجم الدين رازي بيش از سي سال از پايان عمر خويش را در ممالك عربي و بغداد بسربرده وطبعاً نزد مورّخان و مُحدّثان و عالمان رجالي آن ديار معروف و در كتب ايشان مذكور آمده است.
از ميان كتب تراجم و تواريخي كه ما را در زمينه‌ي شناخت نجم الدين، ياري مي‌رسانند، بي‌شك بايد از الوافي بالوفيات و مهم‌تر از آن، تاريخ الاسلام ذَهَبي ياد كرد. ابن الفُوَطي نيز در معجم الالقاب في مجمع الآداب خويش، برخي از مريدان و شاگردان نجم الدين رازي را معرفي كرده است.
خوب است بدانيم كه گفته‌ي شمس الدين ذهبي12 در تاريخ الاسلام درباره‌ي نجم الدين دايه نيز متكي است به دو تن از استادان خود، كه يكي از آن‌ها از شاگردان شيخ نجم الدين دايه بوده است. اين دو رجالي معروف، عبارتند از: ابو‌العلاء فَرَضي بخاري كلابادي13 و ديگر شرف الدين دمياطي.14
صَفَدي در الوافي بالوفيات درباره‌ي سفرهاي نجم الدين رازي مي‌نويسد:
… او شيخ طريقت و حقيقت بود و در ميان اصحاب حال و مقامات، شأني والا داشت. بيشتر سفرهاي او به حجاز، مصر، شام، عراق، روم، آذربايجان، ارّان، خراسان و خوارزم بوده است.
و شمس الدين ذهبي نيز آغاز سفرهاي او را سال 599 مي‌داند. اين نكته با آنچه دكتر رياحي در مقدمه‌ي مرصاد العباد و به نقل از برخي نسخه‌ها از تحرير ثانوي مرصاد العباد مي‌آورد كه «وي در سال600 هجري در مصر بوده… و گويا در همان سفر سال 600 سعادت زيارت خانه‌ي خدا را نيز يافته است.» سازگار مي‌نمايد.
همه تذكره نويسان اتفاق دارند كه نجم الدين از اصحاب شيخ نجم الدين كبري بوده كه تربيت وي حواله‌ي شيخ مجد‌الدين بغدادكي گشته است. و چون آن دو بزرگ در خوارزم مقام داشتند، ترديدي نيست كه سال‌هايي از عمر نجم رازي (سال‌هاي آغاز سلوك او) در آن شهر سپري گشته است. وي درباره‌ي اقامت خود در خوارزم مي‌نويسد: اين ضعيف در خوارزم سالكي را ديد او را شيخ ابو‌بكر مي‌گفتند از خراسان از ولايت جام بود….15
بنابراين نجم الدين رازي كه به حسب نسب خويش و تصريحي كه در آغاز مرصاد العباد مي‌آورد، زاده‌ي شهر ري بوده و آن را مسقط الرأس خود مي‌داند، دوران جواني را در مسير رشد و تكامل علمي و معنوي خود در شهر خوارزم و تحت توجهات شيخ مجد‌الدين بغدادي گذرانده است.
تأثيرگذاري‌شيخ مجد‌الدين بغدادي برشيخ نجم الدين دايه به گونه‌اي است كه نجم دايه در يكي از آخرين نوشته‌هاي خود موسوم به «منارات السائرين»،بخش‌هايي از كتاب عرفاني استاد خود مجد‌الدين بغدادي را بي‌هيچ تصرفي و به گونه‌اي تفصيلي، نقل مي‌كند.16
نجم رازي در صفحه‌هاي آغازين تفسير عرفاني خود، آنجا كه سلسله‌ي راويان خويش را به هنگام نقل احاديثي از رسول اكرم‌(ص)، بيان مي‌كند، به تصريح از كساني چون: مؤيد محمد الطوسي (524 ـ 617هـ)، ثعلبي، ابو‌المظفر عبد‌الرحيم بن عبد‌الكريم السمعاني (537 ـ 618هـ)، مؤيد بن محمد بن علي المقري ابو‌العز عبد الباقي بن عثمان الهمداني (م602هـ) ياد مي‌كند. اينان به گواهي كتب رجال و حديث از بزرگ‌ترين راويان حديث در زمان خود بوده‌اند و پيداست كه شيخ نجم الدين نيز از خوان حديث ايشان بي‌بهره نمانده است.
مطلب مهم ديگر درباره‌ي زندگاني شيخ نجم الدين رازي، آشنايي با استادان و مشايخ حديث او پس از مهاجرت به ديار عرب است. در باب استادان او در ايران و خوارزم، در منابع قديم و جديد موجود اطلاعات مفيدي مي‌توان يافت؛ امّا درباره‌ي استادان و شاگردان وي پس از مهاجرت، همچنان بهترين و قديمي‌ترين منبع، تاريخ الاسلام از شمس الدين ذهبي است.
متن عبارت ذهبي در مورد نجم الدين رازي كه در بخش «ابن شاهاور» آمده، چنين است:
وُلد سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة. و اوّل رحلته سنة تسع و تسعين.
وسمع: عبد‌المعز الهروي و منصور بن الفراوي و أبا الجنّاب أحمد بن عمر الخ

النتائج (العربية) 1:

مساهمات الدّين قد نجم رازيعرفي نجمالدين القرن السابع الميلادي للهجري، مقاطعة أراك الرازي، بالإضافة إلى برارش الروحانية والأخلاق، وفي مجال الرؤية وتفسير "القرآن الكريم" كما لديهم خبرة كبيرة والكتابة آتينايي.حول زاندجاني والسيرة الذاتية لحياة الشيخ نجمالدين نجم الرازي، المعروف بدية، على الرغم من المشاركات والبحوث التي لديها بعض المعاصرين، واحد لا يزال غير واضح ويلاحظ ناماكشوف زوايايي أن الباحثين مواصلة وتنفيذ الاتجاهات الجديدة لمزيد من الموارد، الآن على ما يلي.ونحن حَصَل وسوف يتحقق ما هي الموارد الجديدة وخان، أن كامل اسم الشيخ أبو Abdul، «لقد تم نجمالدين الله فريد بن محمد بن شاور بن أنوشرفان بن أبي النجيب الأسدي الرازي». مثل المقدمة من صاحب البلاغ في مرموزات باستخدام العباد3 اسدي2 وأومقدميه نهاية السائرين4 الاستئناف: منارة وتريم مثل رفاقه مع الشحن شمس الدين ذهبي5 (674-748هـ) وصالحالدين صفدي6 (669-793) ويبدو أن تأكيد.أيضا، على مرأى من بعض ماسرانش بيداست إلى "الرازي" وأيضا "قد تم دية نجمالدين نجمالدين» المعروفة. 7في مقدمة النداء الذي وجهة الدكتور العبد تصحيحها الرياحي، أسثاساني أوجوهي في تسيميه الطريق نجمالدين بوب الشيخ إلى «دية» يتم توفيرها لبعض كاوشجران قد تأتي، ولكن هذا من بلده مباهماتي هناك التعليم عن الصدمات النفسية، لا المشكلة الكوبيين الذين أعيدوا إلى وطنهم.التاريخ المهد، التي وفقا لما الشيخ، أقدم المصادر بشأن استنتاجاته يجب أن تأتي السنة 573 "الهجري القمري". أقدم مورّخي أن هذا هو تاريخ الموافقة وشمس الدين ذهبي8 وبعد أنه غير كافي صَفَدي9 وصالحالدين حاسمة، مالك فصيحي10.الحمد الله موستوفي (حفيد المرجع المصدق: 680-توفي CA: 750) في اختيارهم لهذا التاريخ هو:نجمالدين الشيخ تسانيف دية، وكتاب لندائه: العبد. في العطلة لملوك الروم، قبل المغول ذهب إلى سلجوغي، ومرة الأمر وكان هناك [في المدينة ' هو دفن]. من قصائده:لقد الذين نجوا في ضوي مفتوح هــوس پـرستـي زانـدازه قلوب ريش أكثرچــيزي، الذي من جميع الخلود في مـرا سـر في كـاري مـرا تـا في است11 إلى الأبدهذا الكم من المعلومات عن الثناء عليه دية نجمالدين موستوفي، تشير إلى أن موستوفي المعلومات وخفة دقيقة، حول الحياة والموت ولم يتم توفير مكان لدفن نجم الدين الرازي ومن ثم قد false مخططا تكفي. وهذا ينطبق أيضا على بيداست، وتزامن الهجوم مع المغول نجم الدين الرازي السفر نحو الحدود الإيرانية، وأنها كانت في نهاية السنة ولديه حياته في المفروضة ذاتيا المصل أزليتي في بغداد. حتى أدبا و مورّخان التي كان محقا في التاريخ الإيراني ومكان وفاته، ما ينبغي أن يكون لا دفع شحن الموارد المنفقة. فإن العلماء الإيرانيين في هذا المجال لا محالة يذهب إلى هذه التي ينبغي أن تكون خارج أرض إيران، ولا سيما بين العرب يرجع إلى السلسلة نجم الدين ثبت ما يزيد على 30 سنة من نهاية حياته في اللغة العربية، و مُحدّثان بساربرديه وطبعاً المحلية مع مورّخان وبغداد ومشاهير العلماء والكتب ريالي ديار تحرير كرازي، وقال أنه قد حان.تريم وتفاريخي كتب أن لدينا في مجال الاعتراف نجمالدين المجهدة، وقال، مما لا شك فيه أننا يجب أن بالوفيات الفافي والأهم من ذلك، أنه علم التاريخ ال ذَهَبي. ابن الفُوَطي في الالغاب به الجمعية يقوم الآداب ماجم، مردان، وبعض من التلاميذ قد عرض نجم الدين الرازي.أنه لأمر جيد أن نعرف أن ذهبي12 في تاريخ شمس الدين صرح بن حول دية نجمالدين أيضا اثنين من أساتذة متكي نفسها، كان من تلاميذ الشيخ نجمالدين دية. هذه اثنين ريالي الشهيرة، وتشمل: أبو كلابادي13 وغيرها العلا فَرَضي الغاز شرف الدين دمياتي. 14سفارهاي بالوفيات الفافي صَفَدي في حول نجمالدين قد الرازي:… وكان في الواقع وفي تعاليم الشيخ بين الصحابة والسلطات، كان سامية شأني. معظم من بلده سفارهاي إلى غامبيا، مصر، أذربيجان، العراق، وفي المساء، الرومانية، القرن، وخوارزم، خراسان وقد تم.وأيضا سفارهاي شمس الدين بدأ سنته قد تعرف زهبي 599. هذه الملاحظة مع النداء الذي وجهة في المقدمة ما العبد الرياحي، دكتوراه في الطب، ووفقا لبعض الإصدارات من النداء الذي يجلب تحرير سانافي العبد "أنه قد تم في مصر في سال600 الهجري... ويفترض في الرحلة نفسها لسنوات 600 منزل الحج بليس هو الله. "بطريقة متوافقة.ستكون جميع مطوري تزكريه أن رفقاء الشيخ نجمالدين الكبرى كانت له نجمالدين التدريب لنقل أن الشيخ المجد بغداداكي. وعندما كانت هذين المسؤولين، لا كبيرة خوارزم سنة من حياة نجم رازي (سنة بداية سلوكه) في المدينة إيصالات. لديه حول بلده قد إقامتهم في خوارزم الضعفاء: هذا هو آراءه بشأن خوارزم كان السيرة الذاتية الشيخ أبو خراسان في سألقي، قال أن من بكر بكأس... 15ولذلك، ووفقا نجمالدين رازي تسيريهاي التي لها أصل وفي بداية النداء الذي يجلب العبد ولد في مدينة ري وهو يعرف مسقط الرأس الخاصة به، أثناء الشباب على مسار النمو والتنمية العلمية والفكرية في بلده الشيخ تحت إشراف خوارزم واجتاز بغدادي المجد.مجد الدين بغدادي بيرشيخ من تأثير--دية دية نجمالدين الشيخ أنواع في واحدة من نجم مكتوب آخر ما يسمى "السائرين"، جزءا من منارات سيد الصوفية من كتاب بغدادي المجد، لا الالتزامات الناشئة عن هذه التفاصيل وعلامات الاقتباس و 16 أيار/مايو.الرازي نجم في بلده بداية منزل في ناستأليق، به لأنه يتبع سلالة رابين عندما نقلا عن الرسول من أكرم، التعبير عن تلك مثل: إلى، فإنه أكد التسي م (524-617هـ)، ثالبي، أبو المزافر عبد الرحيم "عبد بن" عبدالكريم السماني (537-618هـ)، أكد محمد بن على بن المغيري أبو العز عبد الباغي المذكورة Osman بن الحمداني (م602هـ). هذه هي الكتب العظيمة للحديث والشخصيات من الشهادة الأكثر خلال فترة وجودهم في رابين وقد تم بيداست أن نجمالدين الشيخ من الحديث هناك مصلحة للقارئ.قصة أخرى هامة حول زاندجاني الشيخ نجم الدين الرازي، مقدمة للمشايخ الحديث وأنه بعد الهجرة العربية إلى ديار. في اسياده في إيران وخوارزم، في القديم والجديد من الموارد المتاحة، ولكن يمكن أن تكون مفيدة في الحصول على المعلومات حول أعضاء هيئة التدريس والطلاب؛ وأنه لا يزال الأفضل وبعد الهجرة، المصدر، التاريخ أقدم "بن شمس" الدين زهبي.متن عبارت ذهبي در مورد نجم الدين رازي كه در بخش «ابن شاهاور» آمده، چنين است:وُلد سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة. و اوّل رحلته سنة تسع و تسعين.وسمع: عبد‌المعز الهروي و منصور بن الفراوي و أبا الجنّاب أحمد بن عمر الخ

النتائج (العربية) 2:

Shmhay نجم الدين التاريخ السري
يمكن تجاهل الصوفيون الشهير نجم الدين الرازي القرن السابع الميلادي، وزيادة الدوائر التصوف والأخلاق من تفسير وتفسير القرآن الكريم والكتابة الخبرة.
الشيخ نجم الدين الرازي المعروف عن حياة والحياة السيرة الذاتية وجاءت النجمة، على الرغم من بعض المعاصرين والكتابة والبحث، 1 نقطة لا تزال غير واضحة والزوايا التي لا تزال غير مستغلة وتنفيذ صغار الباحثين لمواصلة يدعو التدقيق.
والنتائج التي تم الحصول عليها من القديم والجديد، هذا هو الاسم الكامل للشيخ عبد الله بن محمد بن أبي بكر النجم Shahavr Anvshrvan بن أبي الأسد Alnjyb Alrazy "هو. العنوان الكامل من مقدمة المؤلف للالغامضة الترجمة الصحابة الاسدي 2 ونهاية مرصاد عباد 3 Vmqdmhymnarat Alsayryn 4 التي تم الحصول عليها ونقل عن شمس الدين الذهبي 5 (674748 E) وصلاح الصفدي 6 (669 793) لتأكيد ذلك.
ومن الواضح أنه بالنسبة لبعض وقد تميزت المعاصرين بأنه "نجم الدين الرازي" و "ممرضة نجم الدين" (7).
الدكتور الرياحي في تصحيح إدخال جوانب مرصاد عباد Asthsany الشيخ نجم الدين تسمية "ممرضة"، شريطة أن بعض المستكشفين ل العمل، ولكن Mbhmaty حول رفع الناجين له، Nmygshayd المشكلة. هناك
تاريخ الميلاد الشيخ، وفقا لأقدم مصادره، يجب أن تكون النتائج التي توصل إليها عام 573 ه. . أقرب مؤرخ يؤكد التاريخ، شمس الدين الذهبي 8 ثم صلاح الدين الصفدي (9) والتي تحدث أيضا وجيز بليغ 10
حمد Mostowfi (ولد حوالي: 680 توفي عن: 750) على مجموعة مختارة من النفس واستحق
الشيخ نجم الدين ممرضة، كتاب مرصاد عباد من مؤلفاته. ذهبت على المغول عطلة، والسلاطين السلاجقة، وأمروا [في مدينة قونية، ودفن. قصائده،
يحبون الحياة من اللحية هي دراسة Hrhvs درجة حرارة العبادة هي أعلى
من ذلك من البداية كنت في العمل في لي إلى الأبد قبل Ast11
جاء كمية المعلومات حمد Mostowfi نجم الدين عنها، يدل على أن Mostowfi، معلومات واضحة ودقيقة عن الحياة والموت ومكان دفن نجم الدين سرا، وبالتالي لا تتوفر على المحتوى العام غير دقيق. والسبب واضح، لأنه يتزامن نجم الدين الرازي المغول خارج حدود إيران، كانت تسير وسنواته الاخيرة في عزلة التي فرضتها على نفسها في بغداد هو Srmybrdh. كان العلماء والمؤرخين الإيراني الصحيح عن تاريخ ومكان وفاته، وتكلفة النقل ليست على علم الموارد الأخرى. پژوهشگر ايراني در اين زمينه به ناچار بايد به سراغ منابعي رود كه در بيرون از خطه‌ي ايران و بويژه در ميان اعراب به رشته‌ي تحرير درآمده‌است، زيرا همان‌گونه كه ثابت شده، نجم الدين رازي بيش از سي سال از پايان عمر خويش را در ممالك عربي و بغداد مع المؤرخين والعلماء traditionists وقضى فتبا rejali يعرف ذلك البلد وفي الكتب التي يقرأ.
وكتب السيرة الذاتية ويروي أن فهمنا للنجم الدين، والمساعدة مما لا شك فيه أن آل وافي-Balvfyat والأهم من ذلك، التاريخ ذكر الإسلام الذهبي. بن Alfvty في معجم Alalqab في التجمع Aladab الخاصة، وبعض من أتباع وتلاميذ نجم الدين الرازي وقد أدخلت.
إنه لأمر جيد أن نعرف أن قال شمس الدين الذهبي 12 في تاريخ الإسلام فيما يعتمد نجم الدين ممرضة أيضا على اثنين من معلميهم، الذين كان واحدا منهم وجاء طالب الشيخ نجم الدين. والرجلان معروف، بما في ذلك أبو افتراضية Kolaabad سخان 13 والآخر 14. دمياط شرف الدين
الوافي الصفدي في Balvfyat في رحلات كتب نجم الدين الرازي:
... كان الشيخ الروحانية والحقيقة بين الناس والسلطات، كان شاني سامية. معظم رحلاته إلى الحجاز ومصر وسوريا والعراق وروما، وأذربيجان، وهران، خراسان وخوارزم.
وشمس الدين الذهبي في بداية العام 599، لأنه يعلم أسفاره. هذا هو ما الدكتور الرياحي في مقدمة مرصاد عباد ومقتطفات من بعض نسخة من التحرير الثانوي مرصاد عباد أنه "في AD 600 سنة في مصر ... ويبدو أن رحلة 600 رفاهية الحج كما هو." متوافق لهم.
وتتفق جميع كتاب السيرة أن الصحابة الشيخ نجم الدين النجم-الكبرى الذي ينقل تدريباته لديها Bghdadky الشيخ Mjdaldyn. ولأن لديهم سلطة كبيرة في خوارزم، ولا شك السنوات من حياة نجم الرازي (بداية رحلته) وقد قضى في المدينة. انه يكتب عن اقامته في خوارزم: قال الشيخ أبو بكر رأى نشط الفقراء في محافظة خوارزم خراسان من الكأس ... 15
حتى نجم الدين ذريته وقال أنه في بداية السر الذي يجعل مرصاد عباد، ولد في راي ويعرف فساتين مسقط، وقد مرت الشباب على طريق النمو الروحي والتنمية في خوارزم وتحت رعاية الشيخ Mjdaldyn البغدادي.
وجاءت Tasyrgzaryshykh Mjdaldyn البغدادي Brshykh نجم الدين ممرضة في مثل هذه الطريقة التي نجم في واحدة من آخر كتاباته يسمى "مئذنة Alsayryn" جزء من سيده الكتاب باطني Mjdaldyn بغداد دون الاستيلاء ومفصلة جدا، ونقلت 16.
نجم الرازي في الصفحات الأولى من تفسيره باطني، حيث رواة سلالته لتقاليد روي عن رسول أكرم، تنص على أنه، وكما ذكر من قبل أولئك الذين يحبون لتأكيد محمد Altvsy (524 617 ه)، الفانيليا، Abvalmzfr عبد الرحيم بن عبد الكريم Alsmany (537618 E)، مؤكدا بن محمد بن علي Almqry Abvalz عبد الباقي بن عثمان بن محمد الحمداني (د. 602 ه ) يتحدث. اينان به گواهي كتب رجال و حديث از بزرگ‌ترين راويان حديث در زمان خود بوده‌اند و پيداست كه شيخ نجم الدين نيز از خوان حديث ايشان بي‌بهره نمانده است.
مطلب مهم ديگر درباره‌ي زندگاني شيخ نجم الدين رازي، آشنايي با استادان و مشايخ حديث او پس از مهاجرت المنطقة العربية. وهي على هيئة التدريس في خوارزم، ومصادر قديمة وجديدة من المعلومات المفيدة يمكن العثور هناك، لكنه انتقل بعد ذلك على الطلاب والمعلمين، فضلا عن أفضل مصدر وأقدم من شمس الدين الاسلام الذهبي.
نص نجم الذهبي الرازي في "ابن Shahavr" تنص على ما يلي:
مضاعفة Vsbyn Vkhmsmayh تقليد الثلاثي. أولا والتقاليد Rhlth تس وTsyn.
VSM: Bdalmz Alhrvy ومنصور بن أحمد بن عمر الجنابي Alfravy وABA الخ

النتائج (العربية) 3:

ينتزع من نجم الدين نجم الدين الغموض يكتنف مصير بساطة مشاهير القرن السابع الهجري نقدمها إضافة برعرصه‌ی التصوف والأخلاق في مجال تفسير القرآن الكريم أيضا تجربة وكتابة. البساطةعن الحياة و الحوادث لغز الشيخ نجم الدين المعروف باسم نجوم الممرضة رطبة رغم كتاباته و پژوهش‌هایی داشته أن بعض المعاصرين‌اند 1 لا تزال بعض النقاط و التي لا يزال غير مستكشفة زوایایی مداقه‌ی الباحثون المزيد من الموارد لتنفيذودعا .ما الموارد القديمة الجديدة التي الاسم الكامل الشيخ " نجم الدين ابو بكر‌‌عبد الله بن محمد بن شاهاور بن انوشروان بن أبي النجیب الاسدی الرازی".