جعفر ابراهیمی، شاعر برجسته کشورمان

جعفر ابراهیمی، شاعر برجسته کشورمان که 59 ساله شده است و در طول سالهای گذشته جوائز بسیاری را به دست آورده، تخلص «شاهد» را برای خود برگزیده است، شاعری که تا به حال جوایز ارزنده‌ای چون «یک سنگ و یک دوست» کتاب سال 67 / «آواز پوپک» کتاب سال 72 / «آسمان ابری نیست» برنده جایزه بزرگ کانون در سال 74 / «آب مثل سلام» برنده جایزه بزرگ کانون / «خورشیدی اینجا خورشیدی آنجا» کتاب برگزیده شورای کودک/ «بوی گنجشک» کتاب برگزیده سروش نوجوان/ «در کوچه‌های خیس» برنده دیپلم افتخار جشنواره کانون و ...

ابراهیمی درباره تخلص خود روایت جالبی را بیان می‌کند و می‌گوید: وقتی سیزده چهارده سالم بود، شعرم در یک مجله به چاپ رسیده بود که وقتی شعر را به دوستانم نشان می‌دادم باور نمی‌کردند شعر متعلق به من است و می‌گفتند جعفر ابراهیمی زیاد است و از کجا معلوم این شعر تو باشد. یکی از دوستانم به من پیشنهاد کرد همان‌طور که شهریار با تفال به حافظ تخلصی برای خود انتخاب کرده است تو هم برای خودت تخلصی انتخاب کن که وقتی به دیوان حافظ تفال زدم این بیت آمد که:

شاهد آن نیست که مویی و میانی دارد/ بنده طلعت آن باش که آنی دارد

که من کلمه اول این بیت را گرفتم و دو شعر با نام جعفر ابراهیمی (شاهد)‌ به یک مجله فرستادم که هر دو شعر با هم چاپ شد و دوستانم باور کردند که این شعرها متعلق به من است.

جالب این است که کلمه شاهد، شاهد من بود و شهادت می‌داد که این شعرها از آن من است، البته بعدها که بزرگ شدم متوجه معانی عرفانی که در کلمه شاهد وجود دارد نیز شدم.

او البته این را هم گفته است که «پدربزرگ مادری من شاعر بود و پدربزرگم کربلایی صادق، خود اهل شعر و قصه و متل بود و عمه من این قصه‌ها و شعرها را در کودکی به من آموخته بود، البته آن سال‌ها به نقاشی بیشتر از ادبیات علاقه داشتم و چون حوصله و امکانات نقاشی کردن برایم فراهم نبود اندک‌اندک به سمت ادبیات کشیده شدم.

النتائج (العربية) 1:

جعفر إبراهيمي، هو شاعر بارز في البلاد الذي تم من تتراوح أعمارهم بين 59 وعلى مر السنوات الماضية اكتسبت العديد من جوائز، تخليس «شهد» اختارت لنفسها، وقال أنه كان قيماً الجوائز مثل "صخرة وصديق» الكتاب كتاب السنة" مزمور 67/72/ليست "بوباك" السماء الملبدة بالغيوم» الفوز "الجائزة الكبرى" في الرابطة "مرحبا"/74 المياه رابطة للحائز على جائزة "كبيرة الطاقة الشمسية/الطاقة الشمسية انتقائية هنا لأن للطفولة، المجلس" كتاب "رائحة"/كتاب "سبارو سروش في سن المراهقة/"الرطب" في الزقاق حصل على دبلوم شرف "مهرجان الرابطة"، و...مثيرة للاهتمام السرد حول بهم تخليس إبراهيمي، الولايات، ويقول: عند 01:14 م كان صحيا، شرم نشرت في مجلة عندما تبين لي أن لا يعتقد بلدي قصيدة القصيدة ينتمي لي وقال لك جعفر إبراهيمي وحيث اتضح هذا هو الخاص بك قصيدة. اقترح أحد أصدقائي لي كشهريار، مع أن تخلصی حارس للعرافة الذي اختارته لتختار لنفسك تخلصی عندما هذا بت العرافة حافظ أن:لا ينظر إليه هو أشعث والأوسط/ما هو بلدي يمكن أن تي العانيالكلمة الأولى التي بت أنا واثنين من القصائد باسم جعفر إبراهيمي (شهد) أرسلت إلى إحدى المجلات التي نشرت قصائد كليهما معا، وايماني بأن هذا شارا المنتمين إلى لي.هذا هو كلمة التحكم، وشهادة الشهود وأظهرت أن هذا شارا من حيث ترعرعت، وبطبيعة الحال، هو معاني صوفية تبين فيما بعد أن هناك أيضا شاهد في الكلمة.أنه، بالطبع، كما أنه قال أنه "كانت والدتي وجدي ووجدي الشاعر من الناس، وشعره صادقا وكربلائي حكايات وقصص، وكانت عمتي موتيل وعلمتني شارا في الطفولة كان، بالطبع، أكثر من تلك السنوات كان مهتما في الأدب والرسم ومرافق الطلاء، ويشعر بالملل لأنه لا طفيف للأدب يوفر القليل حصلت سحبت.

النتائج (العربية) 2:

J. إبراهيم، شاعرنا الذي هو 59 سنة وحصل على العديد من الجوائز على مر السنين، اسم مستعار "السيطرة" قد اختار لنفسه، الشاعر الذي تمت زيارتها جوائز قيمة مثل "صخرة وصديقا" للكتاب للعام 67 / "أغنية Poopak" حولية 72 / "السماء غائمة" فاز في سباق الجائزة الكبرى في المركز في 74 / "المياه مثل مرحبا" فاز جمعية الجائزة الكبرى / "الطاقة الشمسية الطاقة الشمسية هناك" الأطفال من الكتاب الهزلي / "رائحة سبارو" الكتاب الهزلي سروش في سن المراهقة / "في شوارع الرطب" جائزة فخرية الفوز المركز و إبراهيم عن اسمه الأخير ويقول قصة مثيرة للاهتمام: عندما كان عمري ثلاثة عشر، أربعة عشر، ونشرت شعري في مجلة شعرية لأصدقائي عندما وأود أن لا نعتقد الشعر ينتمي لي ويقول إبراهيم J. كيف أعرف هذه الأغنية هي كبيرة ولك. یکی از دوستانم به من پیشنهاد کرد همان‌طور که شهریار با تفال به حافظ تخلصی برای خود انتخاب کرده است تو هم برای خودت تخلصی انتخاب کن که وقتی به دیوان حافظ تفال زدم این بیت آمد که: شاهد آن نیست که مویی و میانی دارد/ بنده طلعت آن باش که آنی دارد که من کلمه اول این بیت را گرفتم و دو شعر با نام جعفر ابراهیمی (شاهد)‌ به یک مجله فرستادم که هر دو شعر با هم چاپ شد و دوستانم باور کردند که این شعرها متعلق به من است. جالب این السيطرة كلمة واحدة، وأعطى شهادة أن هذه القصيدة لي، ولكن بعد ذلك أدركت أن المعاني الروحية العظيمة للكلمة كما رأيت هناك. وبطبيعة الحال، فإنه هو 'وكان الشاعر جدي الأصلي و پدربزرگم کربلایی صادق، خود اهل شعر و قصه و متل بود و عمه من این قصه‌ها و شعرها را در کودکی به من آموخته بود، البته آن سال‌ها به نقاشی بیشتر از ادبیات علاقه داشتم و چون حوصله و امکانات نقاشی کردن برایم فراهم نبود اندک‌اندک به أنا سحبت الأدب.

النتائج (العربية) 3:

جعفر ابراهيمى, الشاعر البارز بلدنا الذي كان 59 عاما، في السنوات الماضية عدة جوائز ، باسم مستعار " الشاهد " اختاره الشاعر إلى جوائز قيمة مثل حجر وصديق " كتاب السنة 67/" الأغنية poopak"العام 72/" السماء غائمة لا "يحصل الفائز بالجائزة الكبرى في المركز في سنة 74/" المياه مثل " الفائز من مركز "الطاقة الشمسية الطاقة الشمسية هنا هناك " اختيار مجلس الطفل رائحة " العصفور " سوروش ونوروز اختيار فتى كتاب " في الشوارع المبللة " دبلوم الشرف الفائزالمركز.. . البساطة البساطة الابراهيمى عن اسم مستعار قصة مثيرة للاهتمام من:عندما كان ثلاثة عشر أو أربعة عشر سليم جدا قصائد في مجلة نشرت في الشعر عند أصدقائي لا نعتقد ان كنت تنتمي إلى الشعر قلت جعفر ابراهيمى الكثير من كيف تعرف هذا الشعر .أحد الأصدقاء اقترح علي أن يحفظ الأمير منهك تماما مجهول حافظ اختار لكم نفسك مجهول عند اختيار هذا إلى المحكمة العليا حافظ يهدئ جئت: البساطة البساطةلقد رأينا أنه لا يوجد شعر الشرق/الرقيق أن فورا طلعت البساطة بساطةكلمة أنا هذه الآية الأولى وحصلت على قصيدتين مع اسم جعفر الابراهيمى (انظر) إلى المجلة من إرسال طباعة قصيدتين وأصدقائي يعتقدون أن القصائد التي تنتمي إلي. البساطة البساطةومن المثير للاهتمام أن كلمة الشاهد الشاهد الشاهد الأول هو أن هذه القصائد طبعاً أنني كبيرة المعاني الغامضة في كلمة انظر أيضا أولا - البساطة البساطةبطبيعة الحال إن الأم جد كنت شاعر حقيقي و جدي الشيخ الكربلائي ، الشعر و القصة و خالتي هذه القصص والقصائد عن طفل علمني من خلال سنوات من الرسم أكثر من الاهتمام بالأدب وأناالصبر والرسم المرافق لم تتح لي ببطء إلى الأدب I.